أعلان الهيدر

الرئيسية قصة مثل| أم لطفي اللى بتنور وتطفي

قصة مثل| أم لطفي اللى بتنور وتطفي


ام لطفى هى السيده نعيمه محسن القللى و كانت سيده شعبيه من حوارى السياله ببحرى فى الإسكندرية و كانت متجوزه من الحاج حوده لطفى الهردى
اكبر كومسيونجى فى الاربعينات
و كان الحاج حوده متزوج من ثلاثه نساء قبل السيده نعيمه لكن خلفتهم بنات بينما الحاج حوده يحلم بالولد الذى يحمل اسمه
فقام الحاج حوده بشراء سياره بكار جديده لتكون هديه لمن تنجب الولد من زوجاته
و توصلت السيده نعيمه لحيله و هى اخباره بانها حبله و اتفقت مع ام حسن الدايه بخطف مولود ولد من احدى زباءنها بحجه انه لم يعش المولود
و نجحت الخطه و اوهمت السيده نعيمه زوجها بانها انجبت الولد الذى انتظره كثيرا و كثيرا
و اطلق عليه اسم والده لطفى
و حينها استحقت السيده نعيمه السياره البكار و كانت اول سيده فى بحرى تمتلك سياره
و كانت مرغمه باستعمال اضاءه السياره ( الرعاش ) بصفه دائمه حتى اشتهرت فى جميع انحاء الاسكندريه بام لطفى اللى بتنور و تطفى
و بعد السنون عند ما احست ام حسن الدايه بسكرات الموت اخبرت الحاج حوده بالمكيده اللتى وقع فيها و انتشرت القصه فى انحاء الاسكتدريه
و من ساعتها استخدم الناس مصطلح
عند ام لطفى اللى بتنور و تطفى كا كنايه على المكيده و الخداع و عدم الالتزام بالعهود.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

البحث في الأخبار

صوت أبنوب. يتم التشغيل بواسطة Blogger.