السؤال الملح هو ماذا سيحدث إذا انتهت هذه التطبيقات للابد؟؛ هل سيتوقف الكثير من الأعمال حول العالم؛ هل سيخسر الكثير أموال لا حصر لها؟.
كيف يمكن أن تستمر الحياة بعد ذلك، هل سيعاني الكثيرون من مستخدمى هذه الشبكات أو دعونا نقول مدمني هذه التطبيقات؟.
للاجابة، نعم هناك عدد لا بأس به سيخسر مليارات الدولارات، متاجر وشركات وأشخاص وكل من يعتمد دخله بشكل كبير على هذه التطبيقات سيخسر، ولكن في رأي الشخصي المستهلك العادي سيتجه إلي تطبيقات جديدة، وسينتج المطورون تطبيقات بنفس الالاليات؛ ولكن الأهم هو سرعة ظهور البديل في وقت الأزمة؛ حتى وإن استمر الوضع سيهرب رواد هذه التطبيقات والمنصات الجديد الذي يشبع تهمهم.
المستهلك دوما لا يتوقف عند توقف نمط معين أو نوع معين من الخدمات وأنما يتجة إلي البديل وهذا ما دعاني أن أقول إن الأفضل أن يكون هناك البديل السريع.
وماذا إذا عادت التطبيقات المعطلة منذ ساعات، هل يتوقف الفكر وكأنه لم يكن هناك أي مشكلة؟؛ أعتقد أنه لابد أيضا أن يكون هناك بدائل ايضا بنفس القوة تنافس في ذات التخصص وأن تقدم خدمات أكثر جذبا وأمان للمستخدمين.
وفي النهاية ننتظر نحن كمستهلكين عرب الحلول لا نستطيع تقديم حلول؛ ننتظر دوما ما يفرض ويكون جاهز الإعلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق